-

قبل الفرح.. دلكة النشا والليمون المعجزة لتبييض

قبل الفرح.. دلكة النشا والليمون المعجزة لتبييض
(اخر تعديل 2024-09-09 15:40:36 )
بواسطة

دلكة النشا والليمون المعجزة لتبييض وتقشير الجسم ، على الرغم من أن عددا كبيرا من الفتيات يقوم بالعناية ببشرتها بشكل دائم ويومي إلا أن هناك بعض الاسمرار أو البقع التي تظل مكانها، ولا يمكن أن نقوم بإخفائها في في أسرع وقت ولكن نلاحظ أن معظم الفتيات قبل زفافها تقوم باستخدامها طرق الكريمات الكيميائية التي تعمل أيضا على تسريع من تفتيح البشرة، ولكن كل هذا قد يعتبر اختيار غير صحيح بالمرة ولكن عزيزتي تجنبي كل هذا وابدئي بالاستعانة بالطرق الطبيعية الهائلة التي يفضل استخدامها بشكل هائل وهي دلكه النشا مع الليمون إحدى الوصفات الطبيعية على تطهير الجسم والتخلص من أي مشاكل تؤثر عليه.

دلكة النشا والليمون المعجزة لتبييض وتقشير الجسم

أصبح طريقة تحضير دلكت نشا مع الليمون أحد الطرق المجربة لعدد كبير من الأشخاص والذين يقومون بتحضيرها بكل سهوله، لذلك عزيزي إذا كنتي ترغبين في حل مشكلة البشرة والتخلص من التصبغات والبقع الداكنة التي تتواجد في اليدين والقدمين وفي الواجبة والأماكن الحساسة وتساعد أيضا بشرتك على أن تقوم بتقشيرها، بشكل جيد وبطريقة امنه جدا لا يوجد منها أي ضرر، لذا قومي بشكل سريع باللجوء إلى دلكه النشا مع عصير الليمون إحدى الوصفات السحرية وطريقة تحضيره كالآتي:-

المكونات:-

  • اثنان ملعقة من النشا.
  • اثنان ملعقة من عسل النحل.
  • اثنان ملعقة من عصير الليمون.
  • اثنان ملعقة من حليب البودرة.
  • ملعقتان من الترمس المطحون.
  • ملعقة من العرقسوس.

الطريقة

  • أولا عزيزتي يفضل أن تقومي بتنظيف جسمك والتخلص من بقايا الأتربة أو الكريمات التي تتواجد به مع بشرتك باستخدام الغسول المخصص لنوع البشرة.
  • ثم بعد ذلك ضيفي وعاء واسع وضعي به العسل مع عصير الليمون والحليب البودر والترمس والعرقسوس.
  • واستخدام الماء الفاتر حتى يتم تنظيف الجسم بشكل جيد.
  • وبالتالي سوف نتخلص من حل هذه المشكلة الخاصة بـ اسمرار الجسم في أسرع وقت.
  • ومن أول استخدام لهذه الوصفة سوف نلاحظ نتائج مرضية إلى حد كبير.

هذه الوصفة يفضل أن نقوم باستخدامها مرتين في الأسبوع، وبشكل دائم لمدة ثلاثة أشهر حتى نحصل على نتائج مميزة للغاية من تفتيح البشرة وازالة التصبغات أو بقعة تتواجد بها والتخلص نهائيا من اسمرار البشرة الناتج من بعض العوامل الخارجية أو العوامل الوراثية.