-

الفرق بين صلاة التراويح والتهجد وقيام الليل

الفرق بين صلاة التراويح والتهجد وقيام الليل
(اخر تعديل 2024-09-09 15:40:36 )
بواسطة

شهر رمضان شهر أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار، الناس يشجعون بعض على الصلاة في المساجد، وأولها صلاة التراويح الصحيحة التي نعرضها لسيادتكم من خلال موقعنا هذا، امتلأت المساجد بالمصلين لأداء صلاة التهجد في أول ليالي العشر الأواخر من رمضان المبارك، في أجواء روحانية إيمانية والخشوع في الصلاة والاطمئنان، وعرض كيفية صلاة التراويح، ولذلك نوضح لحضراتكم طريقة صلاة التهجد في شهر رمضان، ولذلك العديد من المواطنين يريدون معرفة الفرق بين صلاة التراويح والتهجد وقيام الليل.

كم عدد ركعات صلاة التراويح؟

هذا الفضل ما ورد، أن الإيتار بثلاث عشرة أو إحدى عشرة ركعة، ومن الأفضل أن الصلاة إحدي عشرة ركعة، فإن أوتر ثلاثة عشرة ركعة وهذا رفقاً بالمصلين.

كيف نصلي صلاة التراويح؟

نعرض لسيادتكم صلاة التراويح ركعتين كالآتي:

  • على المصلي استقبال القبلة متوضئاً.
  • ثم يقوم تكبر تكبيرة الإحرام.
  • ويضع يده اليمنى على اليسرى أسفل الصدر.
  • على المصلي قراءة الاستفتاح سراً.
  • ثم قراءة الفاتحة وما تيسر من القرآن.
  • ثم يركع مكبراً.
  • على المصلي يقول ركوعه “سبحان ربي العظيم”.
  • كيفية صلاة التهجد في رمضان؟

    صلاة التهجد مثلها صلاة قيام الليل، ركعتين ركعتين ركعتين ويوتر في آخرها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «صلاة الليل (القيام أو التهجد) مثنى مثنى، فإذا أردت أن تنصرِف فاركع ركْعة توتر لك ما صليت».

    ما الفرق بين صلاة التراويح والتهجد وقيام الليل؟

  • صلاة التراويح، يستحب الجماعة في المسجد، التراويح في شهر رمضان المبارك، بمعنى، صلاة التراويح بعد صلاة العشاء ثمان ركعات حتي عشرين ركعة في شهر رمضان فقط.
  • صلاة قيام الليل، لا يستحب الجماعة “الصلاة في البيت”، صلاة القيام مطلقة.
  • صلاة التهجد، هذه الصلاة أطلق على ما يصلي بعد التراويح سواء عدد الركعات ثماني ركعات أو عشرين ركعة، يمكن صلاة التهجد بعد منتصف الليل حتى الفجر، بمعنى، صلاة التهجد بعد ما يأخذ المسلم راحة من النوم.
  • ومن الجدير بالذكر أن قيام الليل يشمل جميع صلاة بعد فى فرض العشاء، سواء التراويح أو التهجد أو قياماً مطلقا في غير شهر رمضان، الشهر المبارك خاص بصلاة التراويح التي يشرع لها في رمضان فقط، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ».